Saturday, July 13, 2013

الداخلية حماس تُعلن النفير العام ضد مصر


نشر الجهاز الإعلامي لوزارة الداخلية بياناً منسوب لحركة حماس الفلسطينية , تعلن خلاله النفير العام ضد مصر بعد سقوط "مرسي " وجماعة الاخوان المسلمين . وجاء نص البيان كالتالي : نظراَ لما تتطلبه المرحله الراهنة من تحديات جسام , ووفقاَ لما تتطلبه المسئولية الملقاه على عاتقكم لتحقيق حلم الشعوب الأسلامية وإقامة دولة الخلافة الإسلامية , ونظراَ لخطورة ما يجرى إتجاه أخوتنا وقادتنا المجاهدين مرشد وأعضاء جماعة الأخوان المسلمين [ رضى الله عنهم وأعزهم وارضاهم أجميعن ] ومن واقع الأخطار المحدقه بمشروعنا الاسلامى الكبير وبمجاهدنا ورئيسا الطاهر محمد محمد مرسى , الاسير والقابضه عليه أيادى الخونة وعسكر كامب ديفيد الاسطال. لذلك ندعوكم جميعاَ بتنظيم ورص الصفوف والتلاحم والتوحد إعلان التعبئة الشاملة و النفير العام أنتظاراَ لساعة الصفر والإنطلاق نحو ثكنات وأوكار المجرمين لتلقينهم الدرس وتحرير أسرانا من سجون الظلام ووصولا لإحقاق الحق ونصرة الدين والمظلومين وإعادة الأمور الى نصابها الصحيح .  
شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - الداخلية : حماس تُعلن النفير العام ضد مصر 

«البلتاجي»: مستعدون لانتخابات رئاسية مبكرة بعد عودة مرسي والدستور والشورى


قال الدكتور محمد البلتاجي، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، إنهم مستعدون لانتخابات رئاسية مبكرة بعد عودة ما سماه «الشرعية الدستورية المختطفة المتمثلة في الرئيس المنتخب، والدستور المستفتى عليه، ومجلس الشورى المنتخب، ومجلس نواب منتخب جديد».
وأضاف «البلتاجي» في صفحته على «فيس بوك»، الأحد: «نقبل بخارطة مستقبل تحت مظلة الشرعية الدستورية والمؤسسات المنتخبة، ونرفض أي خطوة للمستقبل تحت مظلة الانقلاب العسكري الدموي»، بحسب وصفه.
وتابع: «قضيتنا ليست الإفراج عن الرئيس المخطوف، بل الإفراج عن الوطن المخطوف، ونحن لا نحارب في معركة شخص أو صراع سلطة».
وطالب «البلتاجي» من سماهم «المنحازين للشعب بعد ثورة 6 ساعات» بـ«العودة للصواب»، مضيفاً: «الديمقراطية ليست أن تطلق صفارة انتهاء المباراة في الوقت الذي تحدده أنت، ولا أن تجعل الكاميرات والطائرات تصور نصف الملعب دون النصف الآخر، والديمقراطية لا تأتي بأحد للسلطة على ظهر الدبابات، ثم ها هي الثورة تملأ الميادين، وقادرة على الاستمرار لشهور، وهي ليست ضد شرعية منتخبة، ولكنها ضد انقلاب عسكري دموي على صناديق الاقتراع».